فقتل الزوجة الشريرة الكافرة بالنعمة
التي أضعفت قوتنا، فلم يستطع أحد أن يحمل ترسا
على ذراعه،
أو يترك بيته ليذهب إلى الحرب
طالما قد اعتدى الباقون في الوطن على عفاف حارسات
بيوت الرجال أثناء غيابهم، وتدنست المخادع.
يبدو أن الرجال الأمناء أخذوا كلامه على أنه عين
الصواب والحق،
ولا أحد تكلم بعده. ثم نهض أخوك،
وقال: «أيا سادة أرض إناخوس
Unknown page