لكنه كان دائما على استعداد لمساعدتهم،
بعقله ويديه، في أعمالهم.
6
وإذا تحدث معهم عن أحوالهم،
سألوه أيضا: وما أحوالك؟
ثم أخذ ينظر حوله في كل اتجاه ويبتسم،
ويتردد قبل أن يقول: لا أعرف لي أي حال.
7
وهكذا مع الكلام ورد الكلام،
دأب على زيارتهم والتعامل معهم.
Unknown page