عَنْهُمَا وَقيل بل قصَّة الْعَسَل الَّذِي شربه ﷺ فِي بَيت زَيْنَب بنت جحش وتواطأت عَائِشَة وَحَفْصَة على أَن يَقُولَا لَهُ ﵊ إِنَّا نجد مِنْك ريح مَغَافِير فحرمه النَّبِي ﷺ على نَفسه وَنزل فيهمَا ﴿إِن تَتُوبَا إِلَى الله فقد صغت قُلُوبكُمَا﴾
كَمَا أخرج فِي الصَّحِيح من حَدِيث عَائِشَة ﵂
والمغافير بالغين الْمُعْجَمَة صمغ حُلْو كالناطف لَهُ رَائِحَة كريهة وَأبْعد من قَالَ إِن لَهُ رَائِحَة حَسَنَة
1 / 112