============================================================
ابن اعق (والأايد) أولاده (قعبى وأبوب وبرنس رحارون وسلاذو، اتلنام اباه اداود زبيرله بالفتع للحمهرر : أمم للكتلب المون. واللضم لحرذ بمعنى مزبورا اى مكتوبا وكناب ه ا ودمانة وحمسون سورة . لبس فيهاحكم ، بل كاها تسيح وتقديس ونمحيد *واناه على اظ، وانما لم يدكر موسى فهم لانزال التوراة عليه جملة والمقصود ذكر من لم يتزل عليه كتاب جملة واحدة قاله فى لباب النأويل . وقال فى فوع الغيب: لم يذكره فيم ابرره بقوله ه وكلم الل موسى تكليا، اختعاسا له بالنكلم دونهم. اء. (ي) أر سلنا رسلا قد نصمناف علك ين قل) قبل هذه السورة فى الانعام والانباء والعاقات (ورسلا لم تقصفهم عليك) نمط آخر لذكر الرل اهم من الاول. روى عن اب ذزمر فوعا أن يعلهم مانقوعشرون الفا والرسل منهم ثلثاثة وثلاثة عشر عدد اهل بهر، وليس ف الآية ما ينافيه (وكلم أله موسى ) يلا واسطة (تكايسا) هنا متى مراتب الوحى، واكده بالصدر دفعا للنحوز، ثم تلث ذكرهم على ألوب يممه فى وصف عام على جهة المدبح سار في غيرهم بقوله (رسلا) بدل من "رسلاء قبله او تاكيه اوتب على الدح ، وهر أوجه (مبشرين ومننرين) باللواب والعقاب، أرسلنام (لقلا بكون لناي على أفر حمة) تقال ( بعد) ارسال (الرسلم ) اليهم فيقولوا "وبنا لولا ارلت الينا رسولا فتبع آياتك ونكون من المؤمنين فيعثناهم لقطع عذرهم ، واستدل بهذا الاشعرى على أن لا تكليف قبل البعثة (وكان آله عديزا) فى ملكه يفعل مابريد (سمكبتا) ف منمه كارسال الرسل لعدم امتداء المقل إلى أحوال العاد . ولما نرل إنا أوجنا إليك الآية قالرا ما نشد لك بهذا فنزل (لكن ألله يشهد) اسدراك من مفهوم الكلام الابق من تكذيهم إياء اى يين نوتك وأن المنزل علبك كلامه (بعا أتزد الك) من القرآن المعجر أى بحله معجرا عارقا قالبساء آلة أو يشهد لك بأن المتزل عليك كلامه. قالباء صلة (أنزك) ملتبسا (يعليه) اتناف بوكه شهادته أى عالما به كا إذا رايت ضلا منقنا تقول ضله بعطلم ، أو عالا بآنك أعل لذلك، أو انرله ملتيا بعله بمصالح العباد أنى مشتملا على يانها أو مغوظأ من الشبطان فالجار والجرور حال من الفاعل على الأولين . ومن المقعول على الناليين ، والكل يان لصفة الإنزال ، أى انزله يعلم تام وحكة بالغة، وفيه حجة قوبة لأعل السنة ف إتبات العلم على المسثزلة القاطين عالم بلا علم ( والسلايك يتمدون ) لك ايضا بما شد اله عدوا ذلك يانجاره وعلت شمادة اللاككه ياخبار القه الصايق ( وكق باقي شييدا ) على ذلك بما اقام من الحجج ( ان الذين كفروا) يالةه ورسه ( وصنوا من سبيل أله) دين الاسلام بكسهي نت هده وم اليهود (قو ضترا صلالا بيعيدا ) عن المحق لانهم معرا ين الضلال والإصلال ( إن الذين كفروا) بلقه (وظلرام نبيته بكمان نمنه وعباده ياضلالهم ( لم بكن أله ليففر لهم ) إن ماتوا على ذلك، او لا يتر قبايح أصالهم بل يفضهم فى الدنيا ويعاقهم بالقثل والسبى والجلاء وفى الآخرة بالنار وهو
Page 219