45

وأنا الداخل في ليانه

بل شجاني ما شجا شيخ المعر

ة فارتاح إلى سرحانه

ضل في وادي ظنوني مرشدي

فرجوت الود من خوانه

لم أعد أدري أهذا ناصحي

أو عدو جاء في أردانه!

فكأين من عزوف إمع

ختم القلب على أضغانه

مغرم بالعتب إن بنت وكم

Unknown page