وبعد تعرفه على حقيقة ذاته،
حرر نفسه من كل قيوده.
هو السيد الكلي المعرفة،
وهو النفس الغافلة الجاهلة.
هو الرب وهو العبد.
بالطبيعة غير المخلوقة تم هذا الخلق كله،
وخلق المستمتع به وفعل الاستمتاع.
فالحكيم الذي يعرف هذه الوجوه الثلاثة لبراهمان
يتحرر من كل قيد (
Svetasvata Opanishad 1, 8-9 ).
Unknown page