============================================================
ذلك وسألوه فاخبره فاقاموا ولم يقدموا عليه وجآمه وصيف له بالمصلى والابريف فتوضأه وما معه الا برذون ادهم ابيض الاذنين وعجلان وابو فتيد ومولى له آخر ومن على تقله، تمر مر حتى دخل البصرة ليله البدر من شهر رمضان سنه اما عليه درع وهو معتم فر بالحرس الذين فى الازد وعلييم بدل بن نعيم من بى نعلبه وكان عدى بن ارطاة صيره هناك فى جماعة من بى مبم فقالوا له من هذأ قال الامير ابو خالد قال قدمتم خبر مقدم فأدخلوا السلام فق يزيد دار اليلب واستفتح فالوا حتى بق امنيال بن اق غيينه وكان عدى صير امر الدار البه لبعلمه قدوم يزيد فغضب يزريد وبسط له فى الوجه قجلس وحاء امنهال فقال افتحوا للامير ففتحوا فغضب قير دخل الدارء وجآ، بدل ابن نعبم الى عدى فقال له قد فدم يزيد فابعت معى خيلا حى آآخذه قبل ان يفوننى امره فاق عدى ذلك وتفرق المشايخ الذين فى الازد، وكشب بزيد من ليلته الى يزيد ين عبد املك بسأه الامان وبعت بكتايه مع خالد ابنه وحميد بن عبد الملكك بن المهلب وبعث الى عدى القاسم بن عبد الرحمان الهلالى وامه فاطمه بنت اد صفرة يسله ان بحلى سبيل اخونه وقال افريه السلام وقل له لم اخلع ولم أرذ له شفافاء وقد كتبت الى امير امومنين اسله ان يومتنا( فخل سبيل اخوق بحرج عن البصرة فن انانا كتاب امير المومنين بما يومنناء فذا والا كنت قد سلمت منا وسلمنا منكن، فابلغ القاسم عدبا رسالنه فقال التى امير ملس قالو ت 1 لتوضى بله (ه كنت قد اسلمت .ك4 نومنا بلس (و نومنا لن (ر سعاما
Page 58