============================================================
عندكم من غمل فتخرجوه لنا أم امنتم على انفسكم ما خفته على قومكم ام رحوت شيا لانفسكم يئستم منه لقومكم ام تقولون ننوب قومكم شرك وذنوبكم ذنوب قالوا نترك الذنوب كفرا لقول الله تعالى ومن لر يخكم بما أنرل الله قاولاتيد فهم الكافرون قال اخطأنم التاويل من و بحكم بما انزل الله حاحذا فهو كافر ظلما حاكم وقع حد فدرأه عن صاحبه وهو مقر بالآيه فلا يكون كلفرا لان الله تعلى قال وقال الديين كفروا لا تسمعوا لهذا القران والغوا فيبه وقال الله عز وحل زغم الذين تفروا أن لن يبعثوا7 وفولاه يوينون بالغبب وامير المومنين رضى الله عنه مجتهد لنفسه فى للكم بالعدل واحياء ما قد أميت فاتفوا الله وانظروا لاتفسكم قالوا فان عمال صاحبكم يظلمون قال فتولوا اعماله قالوا لا نعمل له قال فكونوا امنآه على عماله فاى عامل منهم عمل بغير للحف فاعرلوه قالوا ولا هذا وفرأوا كتاب عمر قالوا فتوحه رحلين يكلمانه فان اجابنا فذاك وان اق قالله من ورأته، فارسلوا مولى لبى شيبان يقال له عاصم ورحلا من انفسيم من بى بشكر فقدما جمبعا على عمر رضه وهو بختاصرة فصعد البه عون وحمد بن الزيبر وهو فى غرفة وعنده ابته عبد الملكن وكانبه مزاحم فاخبراه بمكان الرحلين فقال فتشوتا لعل معيما حديد ثم ادخلوا ففعلا فلما دخلا قالا السلام علبكم وحاسا فقال عمر ما اخرحكم هذا المخرج وما الذى نقمتم فقال عاصم وكان حبشيا ما تقمنا سيرتكه لتتحرىء العدل والاحسان فاخبرنا عن قبامك ل د11 3. 180 60 .0 (3 بترى .ل8 (ه يكاب ت (و 09:9( 9401 .5 56 11000
Page 49