طبعت السمة على جبهتي لا بأس.
كاسيو :
إن هي إلا إشاعة صادرة عن تلك الوقحة تظن أنني أتأهل بها عن زهو وخيلاء منها لا عن وعد مني.
عطيل (في مكمنه) :
ياجو يشير إلي ... سيبدأ القصة.
كاسيو :
كانت هنا من هنيهة ودأبها أن تدركني في كل مكان. ومن جنونها أنها لحقت بي إلى شاطئ البحر منذ أيام وكنت أحادث بعض البندقيين فجاءت وطوقت عنقي هكذا ...
عطيل (في مكمنه) :
وهي تصيح: «يا حبيبي كاسيو». أكاد أسمع ما يقوله لفصاحة إشارته.
كاسيو :
Unknown page