- صَلَّى الفَرْضَ فَقَطْ عَلَى حَسَبِ حَالِهِ.
- وَلَا يَزِيدُ فِي صَلَاتِهِ عَلَى مُجْزِئٍ.
- وَلَا إِعَادَةَ عَلَيْهِ.
- وَفُرُوضُهُ:
[١] مَسْحُ وَجْهِهِ.
[٢] وَيَدَيْهِ إِلَى كُوعَيْهِ (١).
[٣] وَتَرْتِيبٌ.
[٤] وَمُوَالَاةٌ لِحَدَثٍ أَصْغَرَ.
- وَهِيَ: بِقَدْرِهَا فِي وُضُوءٍ.
[٥] وَتَعِيينُ نِيَّةِ اسْتِبَاحَةِ مَا يَتَيَمَّمُ لَهُ مِنْ حَدَثٍ أَوْ نَجَاسَةٍ.
- فَلَا تَكْفِي نِيَّةُ أَحَدِهِمَا عَنِ الآخَرِ، وَإِنْ نَوَاهُمَا أَجْزَأَ.
- وَيُبْطِلُهُ:
[١] مَا يُبْطِلُ الوُضُوءَ.
_________
(١) قال في المطلع (ص ٥١): (إلى كوُعَيْه: واحدهما كوع -بضم الكاف-، ويقال فيه: كاع أيضًا، وهو طرف الزند الذي يلي أصل الإبهام، وطرفه الذي يلي الخنصر كُرْسُوعٌ -بضم الكاف-).
1 / 40