Your recent searches will show up here
صحبه
فخري
أيضا إلى
برلين
الغربية بعد تردد كبير من جانب
صادق ؛ فقد كان الألمان العاديون محرومين من الانتقال إلى هناك على عكس الأجانب. ولم يشأ
صادق ، أمينا لبرنامجه الملتزم، أن يتمتع بما يحرم منه الألماني العادي. رغم هذا فإن الإغراء كان قاهرا، فذهب بعد أن استبدل ماركات شرقية بالغربية، من
فخري
بالطبع، الذي لم يمنعه انتماؤه إلى حزب يساري - على علاقة وطيدة بمثيله الألماني - من تحقيق بعض المكاسب الجانبية.
عبرا من نقطة الحدود في محطة
Unknown page
Enter a page number between 1 - 475