82

Azhar Wa Asatir

أزهار وأساطير

Genres

على مقلتيك ارتشفت النجوم

وعانقت آمالي الآيبه

وسابقت حتى جناح الخيال

بروحي إلى روحك الواثبه

أطلت فكانت سنا ذائبا

بعينيك في بسمة ذائبه •••

أأنت التي رددتها مناي

أناشيد تحت ضياء القمر

تغني بها في ليالي الربيع

فتحلم أزهاره بالمطر

Unknown page