112

دنيا من الشغف الطلي

ق ومن جنون العابدين

قد بات يحرسها الزما

ن وقد وفى للعاشقين

لم أرض مرحمة لها

أبدا ففي العنف الحنان

وعصارة الروح الحبي

ب يجلها هذا الهوان

أنهكتها إنهاك صو

في تبتل في الصلاه

Unknown page