============================================================
ان 711) وا القول على الآدوار والتقوفات، الومواليه السنين والشهور ركيفياتها وكبائيها، فى سنى اليهوه وسائر السنين.
1 وإذ قد تبين ما أؤردناء، ين لمتغراج التواريخ بعفها من يعض، ولم ييق منها، الا تاريخ آدم -عليه السلام- وتاريخ الطوفان ، على قول اهل الكتاپ، فقد يلزما أن نهين الطريق الى معرفتهما: ونقدم لذلك معرفة سنى اليهوده و شهورها. وأذوارهم. وأواثل ستيهم: و ثثينها معرقا لر ا وائل سنى غيرهم ايضا: و نليق بها أشياء، تكون عونا، على إدراك المطلب بالشهولة.
22 فتقول أن تارخ آدم -عليه السلام- هو الذى يشتعمله اليهود، و تاريخ الإشكندر هو واله الذى يغتل عليه التصارى: ولو كان أول «تشرى» يولفقآ اول «تشرمن» الاولي. لكان تارخ آدم هو تارج الإسكتدي، ثزاد عليه ثلاثة آلافي و اربغماتة و ثمان واريعون سنةء و هى ما بين آدم و الاسكتدر على قود اليهود: ولكن «تشرى 1» يقغ لابدأ فيما يين اليوم السابع والعشرين من اوآب» 1.هس / قرپ: نشرين
Page 183