64

Maqsid Li Talkhis

المقصد لتلخيص ما في المرشد في الوقف والابتداء

Publisher

دار المصحف

Edition Number

الثانية

Publication Year

1405 AH

Publisher Location

القاهرة

ويرحم من يشاء كاف تقبلون حسن ولا في السماء كاف تام من لاحمتي جائز أليم حسن أو حرقوه كاف من النار أكفى منه يؤمنون حسن أو ثانا كاف لمن قرأها مودة بينكم بالرفع خبر مبتدأ محذوف أو خبره في الحياة الدنيا وليس بوقف لمن قرأها بالرفع خبر إن وجعل ما معنى الذي أو بالنصب لتعلقها بما قبلها في الحياة الدنيا كاف عند أبي حاتم من ناصرين كاف فآمن له لوط صالح إلى ربي جائز الحكيم حسن اسحق ويعقوب صالح في الدنيا كاف وكذا إن فيها لوطا بمن فيها حسن من العالمين كاف وكذا في ناديكم المنكر ومن الصادقين المفسدين تام ظالمين كاف وكذا يفسقون يعقلون تام مفسدين كاف وكذا جاثمين ومستبصرين وسابقين وبذنبه أغرقنا حسن يظلمون تام اتخذت بيتا حسن وقال أبو عمرو كاف يعملون تام وكذا الحكيم للناس كاف العالمون تام بالحق كاف للمؤمنين تام وأقم الصلاة كاف تنهى عن الفحشاء والمنكر حسن ولذ كر الله أكبر تام ما تصنعون أتم منه ظلموا منهم صالح مسلمون حسن إليك الكتاب كاف وكذا مت يؤمن به الكافرون حسن وكذا ولا تخطه بيمينك المبطون كاف وكذا العلم الظالمون حسن آيات من ربه كاف مبين تام وكذا يتلى عليهم ويؤمنون شهيدا حسن ما في السموات والأرض تام وكذا الخاسرون بالعذاب في الموضعين صالح لجاءهم العذاب كاف لا يشعرون تام بالكافرين كاف أرجلهم صالح ما كنتم تعملون تام وكذا فاعبدون وترجعون خالدين فيها حسن كاف العالمين كاف إن جعل ما بعده خبر مبتدأ محذوف وليس بوقف إن جعل ذلك نعتا لهم يتوكلون تام وكذا العليم ليقولن الله كاف يؤفكون تام ويقر له كاف عليم ليقولن الله حسن كاف الحمد لله كاف لا يعقلون تام وكذا لهو ولعب يعلمون حسن له الدين كاف وكذا يشركون إن جعلت لام ليكفروا لام الأمر بمعنى التهديد فان جعلت لام كي فليس بوقف بما آتيناهم كاف تام وقال أبو عمرو تام قيل كاف هذا إن جعلت اللام في وليتمتعوا لام الأمر بمعنى التهديد سواء سكنت تخفيفا أو كسرت على الأصل فان جعلت لام كي لم يوقف على آتيناهم لعطف ذلك على ليكفرون ويوقف على وليتمتعوا وهو كاف على الوجهين فسوف يعلمون تام من حولهم حسن يكفرون تام لما جاء حسن للكافرين تام سبلنا حسن آخر السورة تام. سورة الروم مكية الم تقدم الكلام عليه في أدنى الأرض في بعض سنين تام ومن بعد كاف وكذا بنصر الله من بشاء صالح الرحيم كاف وكذا وعد الله وعده صالح لا يعلمون تام من الحياة الدنيا صالح غافلون تام وكذا في أنفسهم وأجل مسمى لكافرون تام من قبلهم كاف وكذا الأرض عمرها صالح بالبينات أصلح من يظلمون كاف بآيات الله صالح يستهزئون تام ثم يعيده كاف لمن قرأ ترجعون بالتاء لا نتقاله من الغيبة إلى الخطاب وليس بوقف لمن بالياء ترجعون كاف وقال أبو عمرو تام المجرمون صالح كافرين يتفرقون حسن يحبرون كاف محضرون تام تصبحون تام وكذا تظهرون من الحي جائز بعد موتها حسن تخرجون تام وكذا تنتشرون ومودة ورحمة ويتفكرون ألو انكم حسن للعالمين تام من فضله حسن يسمعون تام بعد موتها حسن يعقلون تام وكذا تخرجون والأرض كاف وكذا وهو أهون عليه والحكيم

1 / 67