============================================================
1 لم يجدعند طيفى طيفها فرجا ولا رتى لتشكيه ولا نالا ه ا حسبت أن خيالى لايكون كما أكون من أجلهغضبان غضبانا 19 د جنان لاتسالينى الصلح سرعة ذا فلم يكن هينا منك الذى كانا كتب آبو نواس الى جنان وقد غضبت عليه من أجل كتاب كتبه اليها وفيه محو كثير فقال: .
وو ضبت لمحو فى الكتاب كثير قالت : أراد خيانتى وغرورى كتب الكتاب علىخلافضميره فالمخو فيه لكثرة التغيير ره لا، والذى إن شاء صيرنا معا فاداك من حزن هناك شرورى ال ما كان ذاك لما آتى من قولها منى ، ولا للسهو والتقصير
و4 ك تبت يمينى والدموع سواكب صفة اللسان بما يكن ضميرى
ال الحو من قبل الدموع وإنما تجرى دموع العاشق المهجور و كتب أبو نواس الى جنان ، وقد عتب عليها من أجل كتاب : اير كتبى إنكتبت يامنية النه س بنصح ودقة وبيان ه
و 1 اا كترىالسهرفي كتابك وامحي ه إذا ما محوته باللسان وامرى المسحات بين ثنايا ك العذاب المفلجات الحسان
اني كلما مررت بسطر فيه تحو لطعثه بلسانى (25
Page 209