17فمن أراد أن يقرأ أم المؤمنين كما هي في الحديث والتاريخ، ويحلل شخصيتها من أحاديثها، فدونه أدوارا من حياتها في ما يأتي.وأما من لا يستطيع اجتياز ما ذكرت من عقبات والتي هي مشتركة بين الكاتب والقارئ فليدع الكتاب لأهله، والله الموفق للصواب.Page 22CopyShareAsk AI