امشانا 20ا15 7ا را 2/14 مه 4 يسدراراى الضه (يرهجايي لالفارسي (37-8 حققه الاستاذ الدكيور ن بن مورهن اوتى كلية الترتبة الاسابيية. الكوييت الجزوارلؤل 2 چبوداستل ياى اللنث روالتوزريع

Page 1

============================================================ (ح) كنوز اشيي اللنشر والتوزيع، 1424ه فهرسته مكتبة الملك فهد الوطنية اثناه التشر الفارسي، أبو علي المسائل الشيرازيات ) أبو على الفارسي، حسن محمود هنداوي 78ص 24217سم ردمك: 9-4-9466-. د99 1- اللغة العربية- النحو- اللغة العربية- الصرف ا- هنداري، حسن محمود (محقق) ب- العنوان 1424/5816 رفم الايداع: 1424/5816 ردمك: 9466-4-9- 9910 بيع حقوق الطبح مدفوظة الظبعة الأولى سسس سده " ما م.، 08.د506555 :ه

Page 2

============================================================ بالا امنالحى 1المسألة الأولى) مسألة (11 في تصريف قولهم (أول) وتصرفه القول في حروف (أول) : حروفها واوان ولام ، وهي كلمة نادرة ، لا نعلم لها نظيرا في كلامهم ؛ لأنه لم تجى (2) الفاء واوا والعين كذلك إلا في هذا الحرف.

والبصريون(2) يذهبون في حروفها(4) إلى هذا الذي ذكرت.

فإن قال قائل : ما تنكر أن يكون من لفظ "وأل" (15) إذا نجا، أو التجأ، وقول الشاعر(1) : قل للفوارس : لا تئل أعيائهم من شرما حذروا ومالم يحذروا (1) مسالة : موضعها بياض في غ في تصريف أول وتصرفه القول : ليس في س.

(2)غ : لم يچي (3) الكتاب4 : 370، 374 والمقتضب 1: 126 151- 152 والأصول 3: 339 340 واشتقاق أسماء الله الحسنى ص 355 والبغداديات ص 87 90 والحلبيات ص 9 136 والمنصف 2 201- 202 ، 4 0" وسر الصناعة ص 200.

(4) س: في حروفه.

(5) حكى تعلب ان الفراء اجاز هذا الوجه . المنصف 2 : 202.

(6) أنشده أبو علي في المسائل العضديات ص 203 . أعيانهم : أنفسهم . س : أعناقهم.

Page 3

============================================================ وقول بعض العرب محذرا من السيل : إلي إلى قفلة(1)، وقوله ( لن يجدوا من دونه مؤئلا} (2)، فسره أبو عبيدة (2) من وألت إليه ، أي : لجأت .

قيل له (4) : لا يكون لفظ (أول) مما ذكرته ، لأنه لو كان منه لوجب أن يكون : أوال، تزيد على الواو التي هي الفاء الهمزة ، وتأتي بالهمزة التي هي (2 العين (6) بعدها . فإن خففت الهمزة التي هي (1) عين لزم أن تقول (2) : أول ، 0(4 كما أنه لو خففت (4) الهمزة في (4) مؤألة (10) وحوأبة (111 لكانت(12) : حوية 43 ومولة، وفي تشديدهم الواو (في أول دلالة على أن العين والفاء جميعا واوان .

(1) في تهذيب اللغة 9: 160 ما نصه : ((وقال معقر بن حمار البارقي لبنت له بعدما كف بصره وقد سمع صوت راعدة : وائلي بي إلى جانب ققلة ، فإئها لا تنبت إلا بمتجاة من السيل" . القفلة : شجرة تنبت في تجود الأرض وتيبس في أول الهيج . والقول من غير نسبة في جمهرة اللغة ص 966. س : فإل الى قفلة .

(2) سورة الكهف : 58.

(3) مجاز القرآن 1: 408 .

(4) له : ليس في غ (5) س : عين الفعل.

(6) هي : ليس في غ.

(7) تقول : سقط من س: (8) غ: خفف.

(9) س : من: (10) موألة : اسم رجل.

(11) دلو حوأبة : واسعة. وقيل: ضخمة.

(12) س : لقال حوابة وموالة.

Page 4

============================================================ فإن قال : ما تنكر أن يكون مثل ما حكاه سيبويه (1) من قولهم في سؤءة إذا خففوا : سوة ، وفي قولهم أبو أيوب : أبوئوب ، فأبدلت الواو من الهمزة التي هي عين في أول، كما أبدلت منها في سوة؟

قيل : إن الحمل على ما كان من هذا النحو21) في الشذوذ والقلة لا يسوغ ؛ ألا ترى أن سؤة قليل، وكذلك أبوئوب. وهذا الإبدال في قولهم أبويوب وما أشبهه(2) من المنفصلة كقولهم أوثت إذا أرادوا أو أنت اكثر. وزعم (2) أن بعض هؤلاء الذين يقلبون في المنفصل قالوا في المتصل سوة وضو، فشبهوه بالمنفصل . وهذا مع قلته (5) في الاستعمال ضعيف في القياس لما يؤدي إليه من الالتباس بباب حوة وقوة . على أن أول لو كان من باب وأل لكان التحقيق فيه مستعملا استعمالهم إياه في سوة وضو، فأن لم يستعمل أحد فيه التحقيق- فيما علمناه - دلالة على أنه ليس من لفظ وأل .

فإن قال : يكون التخفيف (1) في هذه الكلمة مستعملا مجمعا (4) عليه قيل: هذا كلام ينبغي أن يسقط لأن قائله يصير فيه مستدلا بدعواه .

فإن قال : لا أقول هذا ، ولكن أستدل بتكسيرهم إياه على أوائل ورذهم الهمزة في التكسير على أن العين همزة في أول .

(1) الكتاب 3*: 556.

(2) النحو: سقط من س: (3) س : أشبه.

(4) يني سيبويه . الكتاب 3* : 556.

(5) س : مع قلة.

(6) غ: التحقيق (7) س: جتمعا:

Page 5