1 2127 4 21 ) 2 7)8 ات( صين7د تاليف أبوي لى الحسشن بزأحمد بز بل لففتا م لفارسي المتو37 قرأه رعلوه عليه الذكتورييى ماد متنشورات ت رهلو بچوت لنشر كتب السنة والجماعة صارالحنب العلميةة

Page 1

============================================================ منشودات ت رحلوت يو ~~ند صاراللنب العلمية وف 50ع 811 6 واض و دار الكب المر * بيروت لبنان بلر لبع او تصوير أو ترجمة او اعادة تتضيد الكتاب هاملا او تق او بله علن اشراة كاست اوادخ اله ع او او برة ه علن اسلوانات ضونية الا بموافقة الناشر لي 01640 9 56 57 696 51 15 66167 596560 659 61616 961265 45056 6666 0 3016 -7 1601566609 6arrrr..eraa 60666 هه 4666756661069 16 الطبعة الاولى 1414420 صارالحنب العلمية يزدت- بشكان 3 مل الظظرف شارع البحري يناية معارت ون ار اف ا: 91804101121212 911، بر 4 11 ببوت لنان 65200160 2 -090 1146 1 116966 0 100 47669 [1449. (46961 61904910111193 1 6909924 18880101 3160 141921451491 60 050 67 6rrrr.6r164 8177669 61 4607 05 05 61449. (2961 699491011111211 ه 4411246

Page 2

============================================================ يشو الله التمن التحير المقدة التمريف بالمؤلفي1 اسه: هو أبو علي الحسن بن أحمد بن عبد الغفار بن محمد بن سليمان بن أبان الفارسى النحوي: ابوه فارسي، وأمه عربية سدوسية من سدوس شيبان من ربيعة الفرس: ولادته: لا يذكر اكثر المؤرخين السنة التي ولد فيها أبو على، ولقد عين ابن خلكان سنة ولادته، فحعلها سنة 288هب وآئد ابن خلكان الذهي في (العب) وابن العماد الحنبلي في (شذرات الذهب)، حيث ذكر أن أبا علي توفي سنة 377ه، وله تسع ولماتون سنة، وهذا يعيي: أن ولادته في سنة 288ه، كما قال ابن خلكان.

ولد ب (فسا)، وهي مدينة بفارس، وينسب إليها، فيقال: أبو علي الفسوي.

وفاته: ذكر ابن الندمم أنه توفي قبل سنة 370ه، وجعل ابن الأثير في (الكامل) سنة 376ه السنة اليي توفي فيها الشيخ. واتفق أبو البركات الأنبارى في نزهة الألباء، والقفطي في إنباه الرواة، واين خلكان في وفيات الأعيان، وياقوت في معجم الأدباء، على أنه توفي في سنة 377ه. أما ما ذكره ابن النديم، فيخالفه ما أورده القاضي التتوخي في نشوار المحاضرة، حيث ذكر أنه سمع من أبي علي في رجب سنة 375ه وابن الندمم والتنوحي كلاهما من معاصري أبي علي، وقول ابن النديم وهم، حيث يعارضه ما قاله التنوخي وغيره من المؤرخين. وأما ما ذكره ابن الأثير من أنه توفي في سنة 37/6 ه فهو أيضا خلاف ما عليه اكثر المؤرخين، فلم يؤيده إلا أبو الفداء في تاريخه. لذا رححنا أثه ولد في سنة 288ه وتوفي في يوم الأحد لسبع عشرة ليلة حلت من شهر ربيع الأول سنة 377ه ببغداد، اعتمادا على ما ذكره أبو البركات الأنباري، والقفطي، وابن خلكان.

مراحل طليه للعلم: حياة الشيخ قبل انتقاله إلى بغداد غير واضحة، ولم يذكر المورخون شيئا عن نشأته في فارس، عدا ما ذكروا أنه ولد ب (فسا) سنة 288ه. ولا نعلم شيئا عن دراسته الأولى، والمراحل التي احتازها في هذه الفترة إلا أن تردده على حلقات الشيوخ المشهورين في بغداد بعد استقراره فيها سنة 307ه يوحى بآنه قد تردد على شيوخ بلاده، قبل بجيئه الى بغداد، وأخذ عنهم شتى علوم المعرفة، وخاصة علوم العربية. وبعد آن استقر ببغداد، أحذ يوسع ثقافته، وينوع معارفه، وذلك بالقراءة على العلماء الحذاق في شتى العلوم، وبالاطلاع على كتب

Page 3

============================================================ المتقدمين من الأئمة في علوم الدين والعربية. فقد قرأ كتاب سيبويه على أبي بكر بن السرج وسمع معاني القرآن للفراء من أبي بكر بن بحاهد. وسمع معاني القرآن للزجاج من الزجاج وقد كان ابو على حافظا للقرآن الكريم، كما كان مطلعا على أشعار العرب وأمشالهم وأخبارهم.

أساتذته: - أبو إسحاق إبراهيم بن السري، المعروف بالزجاج، المتوفى سنة 311ه3 2 - أبو الحسن علي بن سليمان الأخفش الصغير، المتوفى سنة 315ه.

3- أبو بكر محمد بن السري البغدادي، المعروف يابن السراج، المتوفى سنة 316ه.

فقد ذكر أبو علي آنه من شيوخه، وقرأ عليه.

)- أبو بكر محمد بن آحمد بن منصور، المشهور بابن الخياط المتوفى سنة 320ه، فقد قرأ عليه أبو علي، وكتب عنه شيئا من علم العربية.

5- أبو بكر محمد بن الحسن بن دريد، المتوفى سنة 321ه تأثر به أبو علي في اللغة ورواية الأشعار.

6- أبو بكر أحمد بن موسى، المشهور بابن محاهد، المتوفى سنة 327ه. روى آبو علي القراءة عنه عرضا.

7- أبو بكر محمد بن علي بن إسماعيل، المعروف تبرمان، المتوفى سنة 326ه .

وقد مكنه اتصاله هؤلاء الشيوخ من أن يكون إماما من أئمة العربية في عصره، أو فرهم مادة، وأوسعهم اطلاعا، فحاءت كتبه اكثر الكتب فائدقهوأغزرها بالبحوث الوافية والآراء الناضحة.

تلاميده: قرأ على أبي على جماعة من الطلبة، أصبحوا أئمة في العريية، ونذكر من بين هؤلاء على سبيل المثال لا الحصر: 1- أبا الفتح عثمان. بن جي، المتوفى سنة 392ه.

2 - أبا طالب أحمد بن بكر العبدي، المتوفى سنة 06) ه. أخذ عن أبي علي حل ما عنده، وكان نحويا لغويا، وشرح كتاب (الايضاح) شرحا وافيا.

3 - أبا نصر إسماعيل بن حماد الجوهري، المتوفى سنة 398ه صاحب الصحاح، من أعاجحيب الدنيا ذكاء وفطنة.

4- أيا الحسن علي بن عيسى الربعي، المتوفق سنة420ه.

5- أبا الحسين محمد بن الحسين بن محمد بن عبد الوارث، ابن أخت الفارسي المتوفى سنة 421ه الذي قال عنه القفطى عند ترجمته: أحد أفراد الدهر، وأعيان العلم، وأعلام الفضل، وهو الإمام في النحو بعد خاله أبي علي، ومنه أخذ وعليه درس، حتى استغرق علمه،

Page 4

============================================================ المقدمة واستحق مكانه. وقد تخرج علي أبي الحسين بن عبد الوارث هذا أبو بكر عبد القاهر بن عبد الرحمن الجرحاني. ولم يكن للجرجاني أستاذ غير أبي الحسين: كتبه ومسائله: من أسباب شهرة آبي على: كتبه ومسائله، حيث اهتم ها دارسو العربية منذ عهد أبي على، فقد اشتغل الناس بكتبه، بالقراءة والدرس والشرح والاختصار، واشتهرت مؤلفاته في المغرب شهرها في المشرق. فهذا ابن سيده حوهو عالم مغربي يتني على كتب الفارسي، ويعظم شأها، وجعل كتب الشيخ ومسائله من مصادره المعتمدة في تأليف كتابيه المخصص والمحكم.

توثيق العلماء له: وهذا سبب عظيم من أسباب شهرة أي على، وعلو منزلته بين العلماء فمن ذلك: ما ذكره أبو القاسم التنوخي في (نشوار المحاضرة)، حيث قال: سمعت أبي يقول: سمعت عضد الدولة يقول: أنا غلام أبي علي النحوي في النحو. وأثنى عليه الخطيب البغدادي ووصف كتبه باها عجيبة حسنة، لم يسبق إلى مثلها، وتكلم كثيرا عن فضله وشهرته في الآفاق. وقال عنه أبو البركات الأنباري في نزهة الألباء: فضله كثير من النحويين على أبي العباس المبرد وقال أبو طالب العبدي: ما كان بين سيبويه وآبي على أفضل منه.

مؤلفاته: لقد ألف أبو على محموعة من الكتب نالت استحسان كثير من العلماء تعد من نفائس التراث، ولكن يد الدهر قد عبتت بعضها فلا نحد لها أثرا في خزائن الكب فعدت من الكتب المفقودة.

وبقيت بعض كتبه متناثرة في مكتبات العالم، وقد انبرى لتحقيق بعضها جماعة من الأساتذة.

1- أبيات الإعراب: توحد نسخة منه في دار الكتب المصرية برقم /175.

2 - الأغفال: توحد نسخة منه في دار الكتب المصرية تحت رقم /52 تفسير، وفي مكتبة شهيد على الملحقة بالمكتبة السليمانية في اسطانيول تحت رقم/ 297.

3- أقسام الأخبار: نشر هذا الكتاب الدكتور على جابر المنصوري في بحلة المورد المجلد السابع، العدد الثالث /1978 في بغداد.

4- الأوليات في النحو: ذكره بروكلمان في تاريخ الأدب العربي 193/2.

Page 5