العيون الضيقة المستديرة، والعيون اللوزية المستطيلة.
وتلك الغائرة في محاجرها لشدة ما تتمعن وتتبصر.
وتلك الرحيبة اللواحظ البطيئة الحركات.
وتلك التي تطفو عليها الأجفان العليا بهدوء كما ترفرف أسراب الطيور البيضاء على بحيرات الشمال.
وتلك الأخرى ذات اللهيب الأخضر التي تلوى شعاعها كعقافة كلاب على القلب فتحتجنه، وغيرها، وغيرها، وغيرها.
العيون التي تشعر.
والعيون التي تفكر.
والعيون التي تتمتع.
والعيون التي تترنم.
وتلك التي عسكرت فيها الأحقاد والحفائظ.
অজানা পৃষ্ঠা