المقالة الرابعة والعشرون قالها ربيعة بن أبي عبد الرحمن
المقالة الخامسة والعشرون قالها يوسف بن أسباط
المقالة السادسة والعشرون
وفيه قول سابع وعشرون قاله ابن السماك
وفيه قول ثامن وعشرون
وفيه قول تاسع وعشرون لمن لا يحب ذكره قال: الزهد ترك ما لا يعني من الأشياء كلها، واستعمال ما يعني، والذي أمر ما أمر الله به، أو نهى عنه، أو رغب، أو زهد فيه، أو ذمه، فإن لم يكن لخدمة، فكل ما كان من غير ذلك، فهو مما لا يعني، والزهد تركه، فإذا
القول الثلاثون
القول الحادي والثلاثون قاله أبو صفوان، ووافقه عليه مروان
القول الثاني والثلاثون
القول الثالث والثلاثون
القول الرابع والثلاثون
القول الخامس والثلاثون قاله أبو أمية
القول السادس والثلاثون
القول السابع والثلاثون
القول الثامن والثلاثون قاله يوسف بن أسباط
القول التاسع والثلاثون قاله أبو سليمان الداراني
القول الأربعون، وهو من أحسنها، وهو لأبي سليمان
القول الحادي والأربعون قاله أبو صفوان
القول الثاني والأربعون
القول الثالث والأربعون قاله أبو سليمان
القول الرابع والأربعون عن أبي وائل النهشلي
القول الخامس والأربعون
القول السادس والأربعون، وهو قول مالك بن دينار: إن الزهد بعد المقدرة قيل له: أنت زاهد؟ قال: كيف أكون أنا زاهدا ولي جبة وكساء، إنما الزاهد عمر بن عبد العزيز؛ أتته الدنيا فتركها
التقلل من الدنيا وأخذ الكفاف
قوله ﷿: ولو بسط الله الرزق لعباده لبغوا في الأرض
من عمل عمل الآخرة للدنيا أعطي منها ولم يكن له في الآخرة من نصيب قال الله ﷿: وما كان لنفس أن تموت إلا بإذن الله كتابا مؤجلا ومن يرد ثواب الدنيا نؤته منها ومن يرد ثواب الآخرة نؤته منها وسنجزي الشاكرين وقال: من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء
ومن قوله: إن الذين لا يرجون لقاءنا ورضوا بالحياة الدنيا واطمأنوا بها والذين هم عن آياتنا غافلون، أولئك مأواهم النار بما كانوا يكسبون وقال: يعلمون ظاهرا من الحياة الدنيا وهم عن الآخرة هم غافلون، وقال: وفرحوا بالحياة الدنيا وما الحياة الدنيا في الآخرة