হিজরতের ইতিহাসের সারাংশ
زبدة الفكرة في تاريخ الهجرة
জনগুলি
أنه أعان أحمد سلطان على قتل عمه قنغرطاي بن هولاكو فان أحمد كان استدعاه الى الأردو عندما جلس في السلطنة وكان قنغرطاي مقيما بيلد الروم من أيام أبغا هو والسلطان غياث الدين والأمير عزيز الدين محمد بن سلمان اخي البرواناة بين يديه والصاحب فخر الدين خواجا على وكان النواب عن السلطان أحمد صمغار وطغريل ولرغوا في الروم بثلاثة تمانات فلما تقاعد قنغرطاي عن المسير إلى أردو أحمد أرسل يحته ويستدعيه بسرعة فلم يمكنه التأخير فتوجه هو والسلطان غياث الدين وكان قد تزوج بأخته بنت السلطان ركن الدين فلما وصل الى الأردو قتله أحمد لوقته وعزل غياث الدين عن السلطنة ورسم له بالاقامة في ارزنكان فعاد اليها معزولا وأقام بها مهزولا وفوض احمد السلطنة وحكم بلد الروم إلى السلطان مسعود بن السلطان عز الدين كيكاووس فاستقر بها الى يومنا هذا ليس له منها الا الاسم والحكم كلهه للتتار وشحائنهم فلما جلس أرغون في السلطنة دست اليه وهو في ارزنكان من خنقه بوتر فمات.
وهما قازان وخربندا مقيمين بخراسان ووكل أمرهما الى نوروز وجعله أتابك لهما ومتوليا التدبيرهما واستوزر شخصا يسمى سعد الدولة سعد الموصلي اليهودي كان أصله من الموصل وكان في أول أمره دلالا في سوق الصاغة بها فانتقل الى العراق واشتغل بالطب وعلوم الحكمة وتميز وانتقل إلى أن ترشح للوزارة .
لها في زمان ابنها وهي طومان و ميافارقين واستتب أمره ونفذ في الملك حكمه.
পৃষ্ঠা ২৩৯