হিজরতের ইতিহাসের সারাংশ
زبدة الفكرة في تاريخ الهجرة
জনগুলি
عهد مهديه وأسمى حاتم جوده بمكارم حازها بسبق عديه وأبهج خير الآباء من خير الأبناء بمن سمو أبيه منه بشريف الخلق ابيه وغذي روضه بمتابعة وسميه ومسارعة وليه نحمده على نعمة التي جمعت الى الزهر الثمر وأضافت الى نور الشمس هداية القمر ودار كت بالبحر وباركت في النهر واجملت المبتدأ وأحسنت الخبر وجمعت في لذاذة الأوقات وطيبها بين رونق الآصال ورقة البكر ونشهد أن لا اله الا الله وحده لا شريك له شهادة ليس الألسنة، منها في كل ساعة جديدا ونتفيأ منها ظ مديدا ونستقرب منها من الآمال ما يراه سوانا بعيدا ونصلي على سيدنا محمد الذي طهر الله به هذه الأمة من الأدناس وجعلها بهدايته زاكية الغراس صلى الله عليه وعلى آله وصحبه الذين منهم من فهم حسن استخلافه بالأمر له بالصلوة بالناس ومنهم من بني الله به قواعد الدين وجعله مؤطد الأساس ومنهم من جهز جيش العسرة وواسي ماله حين الضراء والباس منهم من و قال عنه صلى الله عليه وسلم لأعطين الراية غذا رجلا يحبه الله ورسوله ويحب الله ورسوله فحسن الالتماس بذلك الاقتباس وزاد في شرفه بأن طهر اهل بيته وأذهب عنهم الأرجاس صلاة لا تزال تتردد تردد الأنفاس ولا تبرح في الأناء حسنة الايناس.
পৃষ্ঠা ১৮৬