হিজরতের ইতিহাসের সারাংশ
زبدة الفكرة في تاريخ الهجرة
জনগুলি
سنة سبع وستين وستمائة
ونظر في أحواله وكانت ببابه جماعة من رسل الفرنج وغيرهم من الملوك وسقر صحبتهم رسله وهداياه وهم رسل منكوتمر ورسل جارلا أخى الريدافرنس ورسل الغرب ورسل الاشكري صاحب القسطنطينية.
لرمي النشاب.
ونزل وأرسوف لكثرة مراعيها واتفق وصول رسل ابغا مع التكفور صاحب سيس فانه كان قد سعي في الصلح بين السلطان وبين بيت هولاكو فسير ابغا هذا الرسول صحبته ومعه يرليغ وبايزة ذهب فأرسل السلطان ناصر الدين صيرم مشد حلب لاحضاره ولما التقاه أعفاه من النزول ثم أحضر كتابا بغير ختم نسخته:
أن عرض على رأينا كتب الى عند التكفور أن الرسل الذين أنفذهم ايلخان ما قتلهم الا قطز والملوك يطلبون التوسط حتى يصيروا ايل الين والآن لو ينعم في حقي ايلخان أصير ايل وقد سمعنا أن قد طلبت القفجاق الذي عندنا وهم سيف الدين بلبان وبدر الدين بكمش وأولاد سيف الدين سكر ولا ريب أن منذ سنين الذي ما كان قبلهم معنا صحيح كان بين اخواننا الكبار والصغار بعضهم بعضا خلف فلأجل ذلك ما قدرنا نركب الي صوبكم
পৃষ্ঠা ১১৭