وتركب خلفهم كل الفوارس
فوارس تغلب مثل الفحول
ولكن سوف أرميه بحيلة
تحير كل أصحاب العقول
ويبقى كليب يقتله بيده
ويجعله طريحا على السهول
فاقتنعت قبيلتها برأيها السديد، ورحلوا بعد أن أسلموا لها قيادة الأمر.
حيث بدأت هي حبك سلسلة متوالية من المكائد والشرور ضد الزير، بدأتها متوحدة بزليخة؛ حيث «شقت جميع ما عليها من الثياب، وأظهرت الهم والاكتئاب» في مواجهة كليب عبر ردهات قصرها، وكان يحبها محبة عظيمة «لحسنها وجمالها وغنجها ودلالها.»
وما إن سألها كليب عما بها حتى بكت «من فؤاد متبول»
4
অজানা পৃষ্ঠা