باسم من اضطهدوا بالأمس؟
وأي إله،
منح القدسية،
هبة لأحفاد المقدسين،
إلى الأبد؟
وينتهي الحصار، ويخرج الفدائيون إلى منافي أخرى مؤقتة، لكن ليل بيروت، الذي بدده صباح التحرير، يظل يفرخ الكوابيس في مخيلة الأطفال الناجين من محرقة النازيين الجدد:
الأطفال الذين نجوا،
يحلمون طول النهار،
باللحم الممزق والرقاب المذبوحة.
والأطفال الذين نجوا لم تعد لهم أمهات،
অজানা পৃষ্ঠা