وأسكرني حبها نائما
فلم أستفق قبل شمس الصباح
فقلت أيا مهجتي ظالما
أمانيه من خالها ما يباح
فما العيش إلا المنى دائما
وما الموت إلا الرضى لا الكفاح
فهل أكتفي من غرامي بدين
هو الوجد في باقيات السنين
وشعر الغناء لقلبي المذاب؟
فناولني حامل للبريد
অজানা পৃষ্ঠা