235

أنقى الدنيا أرضا وسما

ما أشهى موت الإنسان

من أجل الموطن والعلم

9

ضحكنا من تآليف الأوائل

وما فيها من المدح الجزيل

وقمنا اليوم نمدح كل جاهل

بأوصاف تدفق كالسيول

فقلنا ذاك علام وعامل

وهذا لا يشق له غبار

অজানা পৃষ্ঠা