28
يوليوس من أجل العدالة؟! أي وغد شرير ممن طعن يوليوس مس جسده من أجل شيء سوى العدالة؟ عجبا عجبا! أنحن الألى
29
ضربوا
30
أوحد أهل هذا العالم وإمامهم وسيدهم ونادرة الزمان وبكره ويتيمته، لا لعلة سوى أنه كان يجامل اللصوص - يليق بنا أن ندنس أيدينا بوصمة الرشوة، ونبيع دولة شرفنا الفيحاء البعيدة الأرجاء بحفنة من الذهب؟
لخير لي وأحب إلي أن أكون كلبا ينبح القمر من أن أكون رومانيا يقترف ذلك الإثم والعار، ويبوء بتلك الخسة والصغار.
كاسياس :
لا تحاولن احتبالي بمثل هذا الكلام فلن أحتمله
31
অজানা পৃষ্ঠা