196

ওয়াহাতের ডায়েরি

يوميات الواحات

জনগুলি

جاك كابو

في «

الإكسبريس » عن كتاب

مالكولم لوري

47

الأخير «اسمع صوتنا أيها الرب.» 20 سبتمبر 1962، وإشارة إلى كتابه الأول «فوق البركان»: «إننا نرى أننا هنا في موقف معارض تماما للرواية الجديدة. في عالم يعتبر الموضوع فيه لا شيء بينما الوعي (الشعور) المتخيل (أو الموهوم) هو كل شيء. إنه فن معقد (مركب)، رومانسي وواقعي في نفس الوقت، يهدده الفشل على الدوام، ويؤدي برواده الأنجلو ساكسون من

جويس وفرجينيا

و

ولف ولوري

إلى الموت، ولكنه فن عصر بلوغ الرواية.»

অজানা পৃষ্ঠা