الآية. •••
كما يجب الاعتقاد بأن لله ملائكة، ولسنا نعلم من أمرهم كثيرا إلا أنهم مخلوقات روحية منهم الموكلون بالعرش يحفظونه، ومنهم رسل الله إلى أنبيائه.
ومن الأسف أن كان لعقيدة الملائكة والشيطان في الإسلام أثر كبير خطير، وخصوصا في الشياطين وما زادوا فيها من أوهام.
ويتصل بهذا عقيدة الإسلام في القضاء والقدر، والتوكل على الله، قال تعالى في القضاء والقدر:
وكل شيء فعلوه في الزبر * وكل صغير وكبير مستطر ،
وما كان لنفس أن تموت إلا بإذن الله كتابا مؤجل ،
قل لو كنتم في بيوتكم لبرز الذين كتب عليهم القتل إلى مضاجعهم ،
قل لا أملك لنفسي ضرا ولا نفعا إلا ما شاء الله ،
لكل أمة أجل فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون ،
وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها ويعلم مستقرها ومستودعها ،
অজানা পৃষ্ঠা