الطبري صاحب التاريخ وهو من أعظم وأزهد علماء الأربعة المذاهب في (كتابه مناقب أهل البيت عليهم السلام).
الباب السادس والتسعون بعد المائة: فيما نذكره عن الثقة محمد بن العباس بن مروان بن كتاب (ما نزل من القرآن في النبي صلى الله عليه وآله) أن عليا عليه السلام يعسوب المؤمنين وغاية السابقين وإمام المتقين وقائد الغر المحجلين وخاتم الوصيين.
الباب السابع والتسعون بعد المائة: فيما نذكره من رواية العدل علي بن محمد بن الطيب الجلابي من كتاب (المناقب) بطريق آخر في أن عليا عليه السلام سيد المسلمين وإمام المتقين وقائد الغر المحجلين ويعسوب الدين.
الباب الثامن والتسعون بعد المائة: فيما نذكره من رواية الحافظ أحمد بن مردويه من كتابه المشار إليه في تسمية النبي صلى الله عليه لمولانا علي عليه السلام سيد المسلمين وإمام المتقين وقائد الغر المحجلين ويعسوب المؤمنين.
الباب التاسع والتسعون بعد المائة: فيما نذكره من كتاب (مختصر الأربعين في مناقب أهل البيت الطاهرين) تخريج الشيخ الجليل يوسف بن أحمد بن إبراهيم بن محمد البغدادي في تسمية النبي صلى الله عليه وآله لمولانا علي عليه السلام سيد المسلمين ويعسوب المؤمنين وإمام المتقين وقائد الغر المحجلين.
الباب المائتين: فيما نذكره من كتاب (أسماء مولانا علي عليه السلام) من تسمية النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام سيد المسلمين وإمام المتقين وقائد الغر المحجلين ويعسوب المؤمنين.
الباب الحادي بعد المائتين: فيما نذكره مما رواه الحافظ محمد بن علي الطبري في كتابه الذي قدمنا الإشارة إليه عن النبي صلى الله عليه وآله أن عليا وصيه وإمام أمته وخليفته عليها وأن من ولده القائم صلوات الله عليه.
পৃষ্ঠা ১২০