بالنظامية العتيقة ببغداد كما أشرنا إليه. نذكر منه ما يختص بتسمية رسول الله صلى الله عليه وآله مولانا عليا عليه السلام أمير المؤمنين. وهذا الحديث الثاني عشر من الأصل وفيه رجال من المخالفين.
الباب التسعون: فيما نذكره عن العالم محمد بن أبي مسلم بن أبي الفوارس المذكور من كتابه الذي أصله وجدناه بالنظامية العتيقة، وفيه تسمية مولانا علي عليه السلام بأمير المؤمنين وهو الحديث السادس والعشرون.
الباب الحادي والتسعون: فيما نذكره عن الشيخ العالم محمد بن أبي مسلم بن أبي الفوارس من حديثه وتسمية سعد بن أبي وقاص - بما يفهم به أنه في حياة رسول الله صلى الله عليه وآله - لعلي عليه السلام بأمير المؤمنين وهو الحديث السابع والعشرون.
الباب الثاني والتسعون: فيما نذكره من كتاب الأربعين المذكور وهو الحديث الرابع والثلاثون مما رواه من تسليم إدراج على مولانا علي عليه السلام بأمير المؤمنين.
الباب الثالث والتسعون: فيما نذكره من كتاب (الأربعين) رواه الملقب منتجب الدين محمد بن أبي الفوارس الرازي الذي ذكرنا من كلام جمل لمولانا علي عليه السلام بأمير المؤمنين وخير الوصيين.
الباب الرابع والتسعون: فيما نذكره عن جابر بن عبد الله الأنصاري برواية الملقب منتجب الدين محمد بن أبي مسلم الرازي وتسميته لمولانا علي عليه السلام أمير المؤمنين ومحنة المنافقين وبوار سيفه على القاسطين والناكثين والمارقين.
الباب الخامس والتسعون: فيما نذكره من الرواية عن رجالهم في كتاب (المعرفة) تأليف أبي سعيد عباد بن يعقوب الرواجني من أمر النبي صلى الله عليه وآله لهم بالتسليم على علي عليه السلام بإمرة المؤمنين.
الباب السادس والتسعون: فيما نذكره من كتاب (المعرفة) تأليف
পৃষ্ঠা ১০৪