144

حياة التأمل مستعذبا

وكم فيه من حكمة للألوهه

ومن ضعف دنيا الأنام السفيهه

فجاءا إليه لكي يسألاه

معاونة في عبور المياه

فرحب بالعون في مقدره

وأظهر نخوته الخيره

وأعطى «ديانيرة» أولا

عنايته لامحا مأملا

ولكن «هرقل» رأى عبره

অজানা পৃষ্ঠা