ধর্মীয় অস্তিত্ববাদ: পল টিলিচের দর্শন সম্পর্কে একটি অধ্যয়ন
الوجودية الدينية: دراسة في فلسفة باول تيليش
জনগুলি
لتدور حول تحديد الخطأ في الحضارة المسيحية، وهل البروتستانتية تحتاج إلى بعث وإعادة صياغة، أم أن الحقبة البروتستانتية ستنتهي إلى غير رجعة. (8)
The Shaking of the Foundations, 1948. «زعزعة الأسس»: وهو أصلا مجموعة مواعظ؛ لذا يأتي بلغة بسيطة يفهمها الجميع، بعيدة عن المصطلحات الفنية والتعبيرات المركبة والصياغات النسقية المعقدة، ليوضح التضمنات العملية والوجودية للاهوت؛ ويستغل - خصوصا في الفصل الأول الذي يحمل نفس العنوان - الظروف المأساوية التي خلفتها الحرب، ليطور ويخرج الصياغة النهائية للتساؤلات الوجودية والحضارية الملحة. (9)
The New Being, 1955. «الوجود الجديد»: أيضا مجموعة مواعظ، بلغة مبسطة، يقدم الإجابة عن التساؤلات التي صاغها في «زعزعة الأسس»، بحيث يمكن اعتباره بمثابة جزء ثان له. (10)
Morality and Beyond. «الأخلاق وما وراءها». (11)
Systematic Theology. «اللاهوت النسقي»: أضخم أعماله وأهمها على وجه الإطلاق؛ فهو معالجة فلسفية دقيقة لمسائل اللاهوت والاعتقاد، يقع في ثلاثة أجزاء؛ الجزء الأول بالذات له أهمية خاصة؛ لأن تيليش يطرح فيه تخطيط النسق ككل، ويحدد مقولاته الأساسية، ويطور منهجه - منهج التضايف. الأجزاء الثلاثة كالآتي:
Vol. I: Reason and Revelation, Being and God, 1951.
ج1 العقل والوحي، الكينونة والرب.
Vol. II: Existence and The Christ, 1957.
ج2 الوجود والمسيح.
Vol III: Life and the Spirit, History and the Kingdom of God, 1963.
অজানা পৃষ্ঠা