إن لم تعدني عدني، فالشوق داء مضني
يا يوسفي الحسن، أحزاني يعقوبية
هيفاء حان حيني، بقدها الرديني
وحشية العينين، فتانة إنسية
إن رمت بالأفراح، تمحو دجى الأتراح
فاشرب عجوز الراح، من راحة الصبية
للحان والألحان، والروح والريحان
هيا أخا الأشجان، نسكر مع الجمعية
ولادة :
قد انتعشنا يا مهجة بالسماع، وضاع من عرف ارتياحنا ما ضاع، وتصاعدت لاجتلاء طلعة أبي الوليد كوامن الشوق الذي ما عليه مزيد، فمتى ينجاب قناع هذا الفراق ونحتسي على رغم الرقيب كئوس التلاق؟
অজানা পৃষ্ঠা