3
فعاشا في سلام هوى
فلا «أنين» ولا شجو يصاحبه
4
فعش كذلك أنت اليوم في طرب
وانصت لشعبك فالذكرى تخاطبه
ومثل حبك لن يطوى على زمن
ومثل مجدك لن تخفى كواكبه
أليس من عجب أن عاد في بعث «ممنون» في صورة «التمثال» حاجبه؟!
أليس هذا دليل الجذب من عظم
অজানা পৃষ্ঠা