ওয়াসিলা ইলা রাহমান
الوسيلة إلى الرحمن بالابتهال إليه بآي القرآن
জনগুলি
সুফিবাদ
وفضل الحلم أبلغ من سفيه .... وأجدر أن ينال به انتقاما وتغيظ عبد الملك على رجل وحلف إن أمكنه الله منه ليفعلن، فأمكن الله منه. وقام جابر بن حيوة فقال: يا أمير المؤمنين قد صنع الله ما تحب، فاصنع ما يحب من العفو، فقال: قد عفوت عنه.
وبلغ الحسن البصري إن فلانا يغتابك، فبعث إليه طبقا من الطرف وقال: بلغني أنك أهديت إلي حسناتك فأردت أن أكافيك عليها فاعذرني فإني لا أقدر مكافأتك، فكبته وألجمه، وقيل: إن النمام أضر من الشيطان؛ لأن الشيطان يوسوس والنمام يواجه.
وروي أن رجلا شرى عبدا فقال سيدي إن روحه تجاذب الحكاية.
وقال الحسن البصري: من نقل إليك نقل عنك، وزار رجل صالح حكيما فذكر عنده الناس، فقال الحكيم: أبطأت في الزيارة، وأتيتني بثلاث جنايات: بغضت إلي إخواني، وشغلت قلبي الفارغ، واتهمت نفسك الأمين.
পৃষ্ঠা ৭২