وكان ﷺ نزر الكلام، سمح المقالة، يعيد الكلام مرّتين ليفهم.
وكان ﷺ كلامه كخرزات النّظم.
وكان يعرض عن كلّ كلام قبيح، ويكني عن الأمور المستقبحة في العرف إذا اضطرّه الكلام إلى ذكرها.
وكان ﷺ يذكر الله تعالى بين كلّ خطوتين.
1 / 101
تمهيد
ترجمة الشيخ يوسف بن إسماعيل بن النبهاني رحمه الله تعالى