ওয়াকফ ওয়া ইবতিদা

ইবনে সাদান দারির d. 231 AH
104

ওয়াকফ ওয়া ইবতিদা

الوقف والابتداء في كتاب الله عز وجل

তদারক

أبو بشر محمد خليل الزروق

প্রকাশক

مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٢٣ هـ - ٢٠٠٢ م.

প্রকাশনার স্থান

دبي

জনগুলি

فمن وصل ابتدأ: (ادخلوا)، ونصب (آل فرعون)؛ لأنه نداء مضاف، أراد: ادخلوا، يا آل فرعون. ومن قطع ابتدأ: (ادخلوا آل فرعون)، ونصب (آل فرعون) بالفعل الواقع. فهذا كقولك في الكلام: ادخُلْ دارك، فإذا أمرته أن يُدْخِل غيره قلت: أدْخِل زيدًا دارك. ٢٧١ - وأما قوله تعالى: (عليكم أنفسكم، لا يضركم من ضل إذا اهتديتم)، يوقف على: (إذا)، ويُبتدأ: (اهتديتم)، بكسر الألف. ٢٧٢ - وكذلك في الزخرف: (إذا استويتم عليه). وكذلك: (إذا الشمس كورت). وكذلك: (إذا السماء انفطرت). ٢٧٣ - وفي المؤمن: (إذ القلوب لدى الحناجر)، يوقف على: (إذْ). وكذلك: (إذ الأغلال في أعناقهم). وفي الأنعام: (ولو ترى إذ الظالمون في غمرات الموت). وفي سبأ: (إذ الظالمون موقوفون). وفي الأنفال: (وإذ يريكموهم إذ التقيتم). وفي البقرة: (وإذ استسقى موسى)، وفي مريم: (إذ انتبذت). وفي الأعراف: [(إذ استسقاه قومه)]. وفي السجدة: (إذ المجرمون ناكسو). وفي (الشمس وضحاها): [٨٢/ب] (إذ انبعث). يوقف على هذا كله بغير ألف، والتمام على ما بعده.

1 / 162