يومين مرة ... ولا يزال يشير عليه بالرأي، وهو (عليه السلام) أثقل خلق الله على ابن الزبير، [لأنه] عرف أن أهل الحجاز لا يبايعونه ولا يتابعونه أبدا ما دام الحسين (عليه السلام) بالبلد، وأن حسينا (عليه السلام) أعظم في أعينهم وأنفسهم، وأطوع في الناس منه (1).
[كتب أهل الكوفة] (2)
فلما بلغ أهل الكوفة هلاك معاوية؛ أرجف أهل العراق بيزيد، وقالوا:
পৃষ্ঠা ৮৯