بل ويود أن لو احتفظ عبد الحميد بالدستور، ولم يتنكر له، ويشيد بذلك الدستور وبجدواه، ثم ينتقل إلى مدح الجيش الثائر وقادته أنور ونيازي وشوكت، قائلا:
يا أيها الجيش الذي
لا بالدعي ولا الفخور
يخفي فإن ريع الحمى
لفت البرية بالظهور
كالليث يسرف في الفعا
ل وليس يسرف في الزئير
عند المهيمن ما جرى
في الحق من دمك الطهور
يتلو الزمان صحيفة
অজানা পৃষ্ঠা