মসিহের অপর মুখ: ইহুদি ধর্মের প্রতি যিশুর মনোভাব - একটি গনোস্টিসিজম পরিচিতি
الوجه الآخر للمسيح: موقف يسوع من اليهودية – مقدمة في الغنوصية
জনগুলি
5
يقدم لنا خاتمة موجزة جدا عن القيامة، تنتهي بشكل مفاجئ مع هروب النسوة الثلاث مذعورات من القبر الفارغ، بعد أن أخبرهن شاب يجلس هناك مرتديا ثوبا أبيض بأن يسوع قد قام من بين الأموات، ومع ذلك فباستطاعتنا مقارنة بقية خاتمة مرقس، المضافة فيما بعد، مع خاتمة متى لنظهر الاختلافات فيما بينها:
مرقس
متى
الخاتمة الأصلية :
ولما انقضى السبت اشترت مريم المجدلية ومريم أم يعقوب وسالومة طيبا ليأتين فيطيبنه، وفي غداة يوم الأحد جئن إلى القبر وقد طلعت الشمس، وكان يقول بعضهم لبعض: من تراه يدحرج لنا الحجر عن باب القبر؟ فنظرن فرأين أن الحجر قد دحرج، وكان كبيرا جدا، فدخلن القبر فأبصرن شابا جالسا عن اليمين، عليه حلة بيضاء فارتعبن، فقال لهن:
لا ترتعبن، أنتن نتطلبن يسوع الناصري الذي صلب، إنه قام وليس هنا، وهذا هو المكان الذي وضع فيه، فاذهبن وقلن للتلاميذ ولبطرس أن يتقدمكم إلى الجليل، فترونه هناك كما أنبأكم، فخرجن هاربات من القبر، لما أخذهن من الرعدة والدهشة، ولم يخبرن أحدا بشيء؛ لأنهن كن خائفات.
ولما انقضى السبت وبزغ فجر الأحد جاءت مريم المجدلية، ومريم الأخرى تتفقدان القبر فإذا زلزال شديد قد حدث، ذلك بأن ملاك الرب نزل من السماء وجاء إلى الحجر فدحرجه وقعد عليه، وكان منظره كالبرق وثوبه أبيض كالثلج، فقال الملاك للمرأتين:
لا تخافا أنتما، أنا أعلم أنكما تطلبان يسوع المصلوب، إنه ليس هنا، فقد قام من بين الأموات كما أنبأ، تعاليا فانظرا الموضع الذي فيه كان مضطجعا، وأسرعا في الذهاب إلى تلاميذه وقولا لهم إنه قام من بين الأموات، وها هو ذا يسبقكم إلى الجليل، فترونه هناك. فتركتا القبر مسرعتين، وهما في خوف شديد وفرح عظيم، وبادرتا إلى التلاميذ تحملان البشرى.
الإضافة اللاحقة :
অজানা পৃষ্ঠা