ওহি ও বাস্তবতা: বিষয়বস্তুর বিশ্লেষণ
الوحي والواقع: تحليل المضمون
জনগুলি
وطاعة الكون لله طواعية واختيارا أي اتفاقا مع طبيعتها وقوانينها
فقال لها وللأرض ائتيا طوعا أو كرها قالتا أتينا طائعين . هي ملكية طيعة حرة وليست قهرا أو نهبا أو تدميرا.
وبهذه الملكية للسموات والأرض يتبارك الله ويتقدس اسمه
وتبارك الذي له ملك السموات والأرض وما بينهما . فيتحقق السلام على الأرض. فالملكية البشرية أساس الشقاق والنزاع حول الأشياء. الإنسان مستخلف فيما بين يديه. له حق الانتفاع والتصرف والاستثمار، وليس له حق الإضرار بالغير أو الاحتكار أو الاستغلال.
والأرض لها وارث هو الله
لله ميراث السموات والأرض . لا يجوز لأحد سواه ادعاء وراثتها، أبا عن جد، وابنا عن أب، وحفيدا عن ابن. فالميراث نتيجة طبيعية للملكية، وليس إعطاء من لا يملك لمن لا يستحق كما فعل وعد بلفور لتأسيس وطن قومي لليهود في فلسطين.
والله يورث الأرض لعباده الصالحين وليس للعصاة قتلة الأنبياء والشعوب
أن الأرض يرثها عبادي الصالحون ، وهو مدون في الزبور
ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون . فالعهد القديم لا يعطي الأرض لشعب بلا شرط. مهما اعتدى وعصى وقتل الأبرياء. شرط الوراثة العمل الصالح الذي يفتح الأرض للجميع. تتوارثها الأجيال الصالحة جيلا وراء جيل
أولم يهد للذين يرثون الأرض من بعد أهلها ، وليس عرقا أو شعبا دون غيره. يرثها من لهم الجنة
অজানা পৃষ্ঠা