ওহি ও বাস্তবতা: বিষয়বস্তুর বিশ্লেষণ
الوحي والواقع: تحليل المضمون
জনগুলি
تنزل الملائكة والروح فيها بإذن ربهم (القدر: 4)، وهو الروح الأمين،
نزل به الروح الأمين (الشعراء: 193).
أما «موضوع التنزيل» فهو الكتاب الذي لا ريب فيه،
تنزيل الكتاب لا ريب فيه ، وهو الوحي والرسالة والأمانة والحق والفرقان والقرآن. والكتاب هو الأعم،
أن تنزل عليهم كتابا . وقد طلب أهل الكتاب كدليل على صدق الرسول أن ينزل عليه الكتاب،
يسألك أهل الكتاب أن تنزل عليهم كتابا (النساء: 153)، يقرءونه كما نزلت عليهم الكتب السابقة،
حتى تنزل علينا كتابا نقرؤه (الإسراء: 93). وقد تنزل سورة وهي جزء من الكتاب لبيان أن الوحي نزل مفرقا،
يحذر المنافقون أن تنزل عليهم سورة (التوبة: 64) لتفضح موقف المنافقين. أو آية، أصغر من السورة،
وقالوا لولا نزل عليه آية من ربه (الأنعام: 37). ويسوءهم أن ينزل بساحتهم في الصباح،
فإذا نزل بساحتهم فساء صباح المنذرين (الصافات: 177). ويتمنون ألا ينزل شيء،
অজানা পৃষ্ঠা