অস্থায়িত্বের ভুল: দর্শন ও মনস্তত্ত্বের উপর পঠন ও অধ্যয়ন
وهم الثوابت: قراءات ودراسات في الفلسفة والنفس
জনগুলি
هذا ما جعل مسألة «اللغة» كظاهرة «انبثاقية»
emergent
تنجم تلقائيا من طبيعة الاجتماع شيئا عصيا على إدراكه، بعيدا عن منال فهمه.
اللغة إذن «ظاهرة اجتماعية يتميز بها كل مجتمع إنساني. وهي ظاهرة إنسانية لا علاقة لها بالآلهة، ولم تهبط من عل، بل نشأت من أسفل، وتطورت بتطور الإنسان ذاته، ونمت بنمو حضارته.»
7
لقد اخترعت اللغة - كما يقول هيردر - «بوسائل الإنسان الخاصة، ولم تبتكر بصورة آلية بطريق التعليمات الإلهية. لم يكن الله هو الذي اخترع اللغة للإنسان، ولكن الإنسان نفسه هو الذي اضطر إلى اختراعها بطريق ممارسته قدراته الخاصة.» (3) طبيعة اللغة
ما هي العلاقة بين الكلمات والأشياء؟ بين الدال والمدلول؟ بين الألفاظ وما تشير إليه الألفاظ؟
ثمة جوابان ممكنان على هذا السؤال: الأول يقول: إن العلاقة بين الكلمة ومدلولها علاقة طبيعية ضرورية تجعل هذه الكلمة بعينها هي المقيضة للتعبير عن هذا الشيء بعينه، وهي المناسبة - دون غيرها من الأصوات الممكنة - للإشارة إلى هذا المعنى المحدد؛ وبالتالي فإن أمر الدلالة (أو التدليل
signification ) غير متروك للمصادفة أو الاعتساف. ذلك هو «المذهب الطبيعي»
naturalism
অজানা পৃষ্ঠা