অস্থায়িত্বের ভুল: দর্শন ও মনস্তত্ত্বের উপর পঠন ও অধ্যয়ন
وهم الثوابت: قراءات ودراسات في الفلسفة والنفس
জনগুলি
وبالمجمل فإن أولئك الذين ينظرون إلى الجماعات البشرية على أنها تشترك في ماهية جينية عامة هم أميل إلى اعتناق اعتقادات تنميطية عن تلك الجماعات. (5) الماهوية الجينية والعنصر والإثنية
يعد العنصر
race
والإثنية - ربما بدرجة أقل - اثنين من التصنيفات الاجتماعية العتيدة. ونحن لا تعوزنا الأدلة على أن الناس يولون عنصر الناس وإثنيتهم أهمية هائلة. وقد قام الباحثون في السيكولوجيا بدراسة دور هذين البناءين بالنسبة لقطاع عريض من الظواهر، مثل: التنميطات والتحيز والإدراكات داخل الجماعة وخارج الجماعة والهوية والقدرات والآليات المعرفية المرتبطة.
وفي ترسيمه لصورة الشخصية المتحيزة أشار جوردون ألبورت 1954م إلى أن الاعتقاد في الماهية له قوة عجيبة على تخليد الآراء العنصرية المتحيزة لدى الناس. «ثمة ماهية يهودية متأصلة في كل يهودي»: «الروح الشرقية»، «الدم الزنجي»، «آرية هتلر»، «العبقرية الخاصة لأمريكا»، «الإنسان الفرنسي المنطقي»، «الإنسان اللاتيني المشبوب العاطفة»؛ كل أولئك يمثل اعتقادا في الماهية. ثمة «مانا» (قوة طبيعية مجسدة) سرية - للخير أو الشر - تقيم في الجماعة، ويشارك فيها جميع أعضائها.
12
ونحن نحاج بأن الناس كثيرا ما تتصور الجينات على أنها تتبطن هذه «المانا»، ومن شأن ذلك أن يعزز طائفة من ردود الأفعال (البغيضة في الأغلب).
هل ثمة أساس جيني للعنصر؟ ذاك سؤال قد خضع لتمحيص علمي مكثف. ورغم أن غالبية المجتمع العلمي والرابطات السياسية الدولية تؤكد عدم وجود أساس بيولوجي لمفهوم العنصر، بمعنى أن التنوع داخل لعنصر أوضح بكثير جدا من التنوع بين العناصر، فما زال الناس يستخدمون العنصر كأمارة بيولوجية لعمل استدلالات. إن استخدام الناس للتصنيفات العنصرية المستلهمة للجينات يماثل استخدام التصنيفات القائمة على الأنواع
species
في أنها تضم الأفراد في فئات تصنيفية منمازة
অজানা পৃষ্ঠা