81

جهلتك لولا مسحة فيك غالبت

بشاشتها أيدي المنون المواحيا

جهلتك لولا هزة في جوانحي

يد الدهر

21

لا تبقي من الشك باقيا

ألا شد ما جار البلى يا صبابتي

عليك، فكيف استل تلك المعانيا

أأنت التي أسهرتني الليل راضيا

وأنت التي أسكرت عيني صاحيا؟

অজানা পৃষ্ঠা