77

كذلك نرضى من جناك

17

بظله

وأنت مقيم بيننا تتنقل

وما كان حظي منك أبعد غاية

لو انك نجم في السموات تنزل

وما كنت أقصى عن محبك ملمسا

لو انك طيف في مرائيه مقفل

فعش في جوار الناس شخصا مجسما

وعش في فؤادي صورة تتخيل

অজানা পৃষ্ঠা