على ضفاف سحاب يذوي،
كضريح جسد،
يداه مغروستان بالنشيج،
تبدآن بالطواف حول الدهاليز.
العاشرة مساء
من نبع طفولة ورائحة صباحات يابسة.
من صفير الريح،
وعبق رحيل حكايات جدات.
وشال يلتحف دمه المرمي في زاوية قلب أتعبته الأماني.
ليل يقسو على خرابه!
অজানা পৃষ্ঠা